لازال سلوك المراهقة الأميركية المشاكسة مايلي ,يشكل مادة دسمة للصحف الفنية التي تتايع الحياة الخاصة للنجوم، وأيضا لعدسات كاميرات الباباراتزي، حيث تم مؤخرا تداول صور حميمية لميلي على بعض المواقع الإلكترونية.
ورغم أنها لم تتجاوز بعد ربيعها الخامس عشر، فهذه هي المرة الثانية التي يتم فيها نشر صور حميمية لمايلي، مما دفع بهاغ هيفنر، مالك مجلة "بلاي بوي"، الشهيرة والمتخصصة في التقاط صور مثيرة جدا للنحمات، إلى تقديم عرض لها بأن تكون نجمة غلاف المجلة بعد أن تحتفل بعيد ميلادها الثامن عشر.
وللتذكير، فقد خلفت صور مايلي الأخيرة وهي بين ذراعي أحد الراقصين الشباب، 22 سنة، استياء بعض المنظمات الحقوقية، التي دعت المراهقة إلى مراعاة سنها وعدم السير قدما في هذا السلوك الذي بإمكانه أن يؤثر سلبا على مسارها وكذا على المراهقات المعجبات بها.
التوقيع
صوتو بلللللللليز[img][/img][img][/img][i]